The Ultimate Guide To الذكاء العاطفي
The Ultimate Guide To الذكاء العاطفي
Blog Article
أجزم أنّه سبق لك أن قلت أشياء وندمت عليها بعد ذلك. إذا كان ذلك صحيحًا، فالشخص الذي لا يتحكّم في انفعالاته وعواطفه، فهو في مأزق.
هُناك مجموعة من المهارات الأساسية التي تُشكّل الذكاء العاطفي، وهي:
يخلق القائد من خلال ذكائه العاطفي؛ بيئة عمل إيجابية يسودها التعاون والراحة.
كن متفائلاً وابحث عن الأشياء الجيدة: إنَّ القادة المتحفزين هم عادةً قادةٌ متفائلون مهما كانت المشكلات التي يواجهونها، وقد يحتاج التحلي بهذه الصفة إلى التدرُّب ولكنَّه أمرٌ يستحق العناء؛ ففي كلِّ مرةٍ تواجه فيها تحدياً أو حتى إخفاقاً، حاوِل أن تخرج على الأقل بشيءٍ واحدٍ جيِّدٍ من الحالة التي تمر بها، وقد يكون هذا الشيء شيئاً بسيطاً كعلاقةٍ جديدة، أو أمرٍ ما ذي تأثيرٍ طويل الأمد كتعلُّم أحد الدروس المُهمة. ولكن إذا ما بحثتَ فثمَّة دائماً شيءٌ إيجابي.
وهو القائد الذي يتمتع بالقدرة على تحقيق الأهداف المثيرة والصعبة.
يساعد القائد الناجح أعضاء فريقه على التطور والنمو، ولا يحتكر المعلومة لنفسه فقط.
التدريب على التعاطف: ممارسة التعاطف مع تعرّف على المزيد الفريق يساعد القائد على بناء الثقة.
لتطوير الوعي الذاتي؛ يجب عليك أن تتعلمَ كيف تراقب نفسك بموضوعية، وهذا يعني مراقبة المواقف التي شعرتَ فيها بعواطف سلبية، وهذه البداية جيدة للتعرف إلى تلك العواطف السلبية ثم السلوكات التي تُظهِرها عندما تختبر هذه العواطف.
في الختام، أيتّها العقول الفضوليّة، ينبغي لكم أن تعلموا علم اليقين أنّ الذكاء العام لا يكفي للنجاح في عصر الذكاء الاصطناعي، بل الذكاء العاطفي لا بد من امتلاك ذكاء عاطفي عالٍ.
يساعد تطبيق الذكاء الوجداني أيضًا في إدارة فرق العمل على تشكيل مستقبل الإدارة، حيث إنه يساعد على أن يكون هناك ترابط وتناغم بين أفراد العمل وقائدهم وبين أفراد فريق العمل وبعضهم البعض.
اعرف المزيد عن هذا الأمر من خلال قراءة المقال: ما هو الوعي بالذات وكيف تطوره؟
مفهوم النظرية الواقعية الكلاسيكية في العلاقات الدولية
الذكاء العاطفي يُحدث تأثيرًا إيجابيًا على بيئة العمل. القادة الذين يمتلكون هذه المهارة يخلقون بيئة آمنة يشعر فيها الموظفون بالتقدير والاحترام.
وبغضِّ النظر عن الحالة التي تعيشها، تذكَّر أنَّه يمكِنك دائماً التحكم بطريقة تفاعلك مع هذه العواطف.